لا أزكي نفسي على الله تعالى ولكن المصداقية التامة في مجال العمل الروحاني الذي أقوم به في تحضير الأعمال الروحانية في خدمة الناس التي هي أكبر ثروة لي في تحقيق التقدم الكبير في مجال العلم الروحاني فيما اكتسبته من فضل الله تعالى وعلمه .أخص بالذكر في هذه الأعمال التي أحضرها بالعلم الروحي (السحر) وما يخلفه على الشخص من أثر كبير جدا في تدهور حياته وما يسببه من أمراض للجسد لا يستطيع العلم الطبي من كشفها سواء كانت عضوية أو نفسية وكذلك من تعسير الحياة في وقف الحال وزوال الأموال والهجران من الأهل وقطع صلة الرحم وفقدان الأصدقاء وعدم القبول وذهاب المناصب العليا والجاه وقطع طريق الخير و إحلال التعاسة للشخص في شتى مجالات الحياة وأعراض كثيرة أخرى بسبب أفعال السحر .
وقد منَّ الله علينا من فضله تعالى و أعطاني المقدرة الكافية في مجال علوم القرآن الكريم التي الدواء الشافي في كشف السحر وبكل أنواعه والقيام في علاجه وبشكل كامل وأبطاله وزوال آثاره عن الشخص المصاب بإذن الله تعالى .