وما ينتج عنه في الضنك والضيق في النفس والمعيشة وتدهور الصحة والأمراض الناتجة للأشخاص المصابين من المس وتوقف الحال وقطع الأرزاق والمشاكل الأسرية الناتجة عن ذلك من كره وبغض وشكوك بين الزوج والزوجة التي تؤدي إلى الطلاق وكذلك التنافر بين أفراد الأسرة وحب التملك والسيطرة والعداء الحاصل بينهم وقطع صلت الرحم وأيضا ضياع الأملاك والأموال بشكل مفاجئ وفقدان المناصب العليا وكثير من الأشياء السلبية التي تصيب الشخص المصاب بالمس لكن بفضل من الله تعالى وكرمه توصلت الى علاج المس الشيطاني بشكل كامل وإنهاء كل ما ينتج عنه
فك كل أنواع السحر : المرشوش_المأكول_المشروب_المدفون_المعلق في الهواء_سحر الحيض أو البول_دفين المقابر_سحر الأسود وأنواعه لا أزكي نفسي على الله تعالى ولكن المصداقية التامة في مجال العمل الروحاني الذي أقوم به في تحضير الأعمال الروحانية في خدمة الناس التي هي أكبر ثروة لي في تحقيق التقدم الكبير في مجال العلم الروحاني فيما أكتسبته من فضل الله تعالى وعلمه .أخص بالذكر في هذه الأعمال التي أحضرها بالعلم الروحي (السحر) ومايخلفه على الشخص من أثر كبير جدا في تدهور حياته ومايسببه من أمراض للجسد لا يستطيع العلم الطبي من كشفها سواء كانت عضوية أو نفسية وكذلك من تعسسر الحياة في وقف الحال وزوال الأموال والهجران من الأهل وقطع صلة